في هذا الموضوع سوف أقوم بعرض عليكم نظرية أو حركة أو إتجاه من أشهر الإتجاهات في العمارة و في العديد من المجالات و هو الهيكلية
(في الحقيقة تعبت معاها هذي الحركة صعب شوي ركزو معاي)
الهيكلية :
تعريف الهيكلية :
هي عبارة عن أفكار (إيديولوجيات) شاملة ذات مفاهيم خاصة، تهمتم بعلم الانسان (الانتروبولوجية). نشأت في احضان
(C.I.A.M) CONGRES DE L’ARCHITECTURE MODERNE (المنظمة العالمية للعمارة حديثة) بعد الحرب لعالمية الثانية تحت زعيمها الروحي ICRI LIVI STRASS
حيث اخذ بعين الاعتبار نقائص الحركة الوظيفية وذلك من خلال رسم (LE CORBUSIER)
(ويقصد le corbusier في هذا الرسم أن الوظيفية سقطت بعد 30 سنة من العمل و رمز لها بإنسان في الأسفل حامل علم و منزلو للإسفل ،و ظهور الهيكلية ورمز له بإنسان في الأعلى و حامل علم حاملو للأعلى)
نشأة الهيكلية :
الهيكلية لم تكن وليدة عصرها بل أنها كانت متواجدة منذ بداية الإنسان لإنشاء المساكن .
و لقد اعتبر لقاء D’OTTERLO الذي اجتمع فيه LOUIS KHAN ، KINZO TANGE ،GORGES CANDILIS... وغيرهم هي بداية الهيكليين(إكتشاف نقائص الوظيفية).وهذا ادى الى سقوط C.I.A.M في فترة الستينات وحل محلها مجموعات البحوث في العلاقات الاجتماعية والشكلية.
حيث بدأ ظهور المدن الخيالية (الطوباويون) وبدأ التكلم عن الخيال في العمارة الحديثة،
ومن اهم من أبدى رأيه المعماري TANGE KINZO أعطى المبادئ الأساسية للمشاريع.
فكر الهيكلية :
في الحقيقة أن فكرة الهيكلية لم تكن وليدة عصرها بل أنها كانت موجودة في مختلف العصور ومختلف الحضارات (أفكرهم مستوحات من فطرة الإنسان)، و لفد كانت حركة متعددة ليست فلسفية وحدها متعلقة على نفسها حيث أنها كانت تعارض تماثل الطراز وتماثل الفكر.
مبادئ الهيكلية :
التدرج العمراني :
و هو مفهوم أساسي للتدرج الحضري العمراني : وهي تدرجات نطاقيه يعيشها الإنسان في المدينة .
عالم جمال الرتم لدى الهيكليين في العمران:
إعطاء نظرة جديدة اعتبره كفن متعلق بالشكل وأعطيت الشروط الأساسية لتضاعف المبنى.
ويلخص جمال الرتم في (الإيقاع، الحركة) وذلك فيما يخص المبنى في المدينة حيث أنها تخلق فضاء متدرج وفضاء ذا رفاهية للإنسان سواء داخل المنزل او في الشارع وذلك يقود بالرفاهية للحي والمدينة .
(في الحقيقة تعبت معاها هذي الحركة صعب شوي ركزو معاي)
الهيكلية :
تعريف الهيكلية :
هي عبارة عن أفكار (إيديولوجيات) شاملة ذات مفاهيم خاصة، تهمتم بعلم الانسان (الانتروبولوجية). نشأت في احضان
(C.I.A.M) CONGRES DE L’ARCHITECTURE MODERNE (المنظمة العالمية للعمارة حديثة) بعد الحرب لعالمية الثانية تحت زعيمها الروحي ICRI LIVI STRASS
حيث اخذ بعين الاعتبار نقائص الحركة الوظيفية وذلك من خلال رسم (LE CORBUSIER)
(ويقصد le corbusier في هذا الرسم أن الوظيفية سقطت بعد 30 سنة من العمل و رمز لها بإنسان في الأسفل حامل علم و منزلو للإسفل ،و ظهور الهيكلية ورمز له بإنسان في الأعلى و حامل علم حاملو للأعلى)
نشأة الهيكلية :
الهيكلية لم تكن وليدة عصرها بل أنها كانت متواجدة منذ بداية الإنسان لإنشاء المساكن .
و لقد اعتبر لقاء D’OTTERLO الذي اجتمع فيه LOUIS KHAN ، KINZO TANGE ،GORGES CANDILIS... وغيرهم هي بداية الهيكليين(إكتشاف نقائص الوظيفية).وهذا ادى الى سقوط C.I.A.M في فترة الستينات وحل محلها مجموعات البحوث في العلاقات الاجتماعية والشكلية.
حيث بدأ ظهور المدن الخيالية (الطوباويون) وبدأ التكلم عن الخيال في العمارة الحديثة،
ومن اهم من أبدى رأيه المعماري TANGE KINZO أعطى المبادئ الأساسية للمشاريع.
فكر الهيكلية :
في الحقيقة أن فكرة الهيكلية لم تكن وليدة عصرها بل أنها كانت موجودة في مختلف العصور ومختلف الحضارات (أفكرهم مستوحات من فطرة الإنسان)، و لفد كانت حركة متعددة ليست فلسفية وحدها متعلقة على نفسها حيث أنها كانت تعارض تماثل الطراز وتماثل الفكر.
مبادئ الهيكلية :
التدرج العمراني :
و هو مفهوم أساسي للتدرج الحضري العمراني : وهي تدرجات نطاقيه يعيشها الإنسان في المدينة .
عالم جمال الرتم لدى الهيكليين في العمران:
إعطاء نظرة جديدة اعتبره كفن متعلق بالشكل وأعطيت الشروط الأساسية لتضاعف المبنى.
ويلخص جمال الرتم في (الإيقاع، الحركة) وذلك فيما يخص المبنى في المدينة حيث أنها تخلق فضاء متدرج وفضاء ذا رفاهية للإنسان سواء داخل المنزل او في الشارع وذلك يقود بالرفاهية للحي والمدينة .