الرئيسية
عمارة الزقازيق
التسجيل
دخول
الثلاثاء أبريل 10, 2012 5:26 pm من طرف 
أنظمة الواجهات المستمرة:
- ساد في الماضي استخدم التيوبات مع بروفيلات النوافذ في عمل إكساء المباني بالألمنيوم والزجاج ، مما أدى إلى تشويه الواجهات وإعطائها مظهراً غير مقبول أحياناً لكون هذه البروفيلات لم تصمم لمثل هذه الاستخدامات فكانوا كثيراً ما يعمدون إلى تصغير الفتحات وزيادة كميات الألمنيوم وغيرها .
- إن التطوير الحقيقي الكبير الذي حصل في إنتاج البروفيلات الخاصة بالواجهات المستمرة حيث طورت أنماط عديدة من هذه البروفيلات التي صممت لمثل هذه الإكساءات .
أنظمة الواجهات المستمرة:
- إن وجود البروفيلات الخاصة بالواجهات المستمرة أدى إلى تطور كبير وواسع في إفساح المجال للمهندسين المعماريين لإيجاد الحلول المعمارية التي كانوا يبحثون عنها ولإعطاء المباني مسحه جمالية غاية في الدقة والأناقة والمتانة.
- إن هذه الأنظمة صممت لتخدم جميع المعطيات المطلوبة في التصميمات المعمارية حيث يمكن بعد تحديد الحمولات التي تتعرض لها عناصر الواجهة إضافة بروفيلات خاصة للتدعيم أو إضافة تدعيم معدني وغير ذلك مما يؤمن لكافة المهندسين تحقيق الوظيفة والشكل المطلوبين.
أنظمة الواجهات المستمرة:
- و النظام الأول الذي استخدم هو نظام سمي بـ MC يتضمن مجموعة من البروفيلات الخاصة ذات عرض /52/ ملم لتعطي المباني جمالية حيث صممت هذه البروفيلات لتكون سهلة في التنفيذ وتغطي الحمولات المطلوبة.
أنظمة الواجهات المستمرة:
- كما أن هذه البروفيلات تسمح لنا (وبإضافة بسيطة من البروفيلات الأخرى ) بعمل فتحات في أي أجزائها وبأشكال عديدة وفق الرغبة المطلوبة ( فتح أسبانيول- فتح قلاب - فتح محوري )
- هذا في الواجهات أما في الأسقف فإن أنظمة MC ذات عرض / 52 / ملم أعطت لكافة المصممين الحرية الكبيرة في الاختيار لإغلاق الفتحات السماوية وتأمين الإنارة والتهوية المطلوبة في أوسع مجالاتها وأشكالها.
- ترتكز طريقة دراسة الواجهات المستمرة على :
1 - حساب الحمولات التي تتعرض لها العناصر الشاقولية المكونة للواجهات أو الأسقف مع الاعتماد الكامل على التصميم المطلوب للواجهة
2 - وتحديد قواعد التثبيت الحاملة للدعمات الشاقولية حيث لا بد من دراسة هذه القواعد مع براغي التثبيت (أقطارها وأطوالها و نوعية الأسافين وغيرها )
3 - كذلك اختيار الحلول الإنشائية الملائمة لتقسيمات الواجهة ودراسة المقاطع التي يمكن استخدامها مع المحافظة على الشكل المعماري المطلوب.
- كما وتمتاز هذه البروفيلات بسهولة التنفيذ وإمكانية استخدام الزجاج المضاعف والمفرد على حد سواء وكذلك استخدام الحشوات المطلوبة في أماكن الإغلاق من الواجهات أو الأسقف.
- في هذا النظام نجد أنه عند عمل فتحات ضمن الواجهات نضيف بروفيلات محيطية ودرفات متحركة مما يظهر أماكن وجود هذه الفتحات .
- و للتخلص من هذه المشكلة فقد أوجدت الأنظمة التالية :
أولاً - نـظـام MCR
- والذي يعتمد في دراسته وإنشائه على نفس الطريقة المذكورة سابقاً لكن يمكن تنفيذ فتحات ضمن الواجهات وبشكل مخفي بحيث لا تظهر أماكن هذه الفتحات على الواجهة باضافة مجموعة من البروفيلات الخاصة .
أنظمة الواجهات المستمرة:
- إن هذا الحدث المتطور أدى إلى زيادة انتشار استخدام بروفيلات MCR وأعطى لكافة المصممين الحرية الكبيرة في تطوير الدراسات المعمارية للواجهات وحركة الفتح المعلقة من الأعلى بزاوية للخارج 30 هي أمر جيد وفر الحماية من تسرب مياه الأمطار وأمن طريقة سهلة لتصريفها.
- و هذه البروفيلات أيضاً تعطي للمهندسين المعماريين الإمكانيات الكبيرة المطلوبة بالدراسات للواجهات من حيث الأبعاد والتثبيت وتحديد أماكن الفتح والإغلاق ومعالجة الفراغات بشكل كبير.
ثانياًً - نـظـام McH
- ويستخدم لمعالجة المباني ذات الارتفاعات العالية والأبعاد الصغيرة نسبياً بحيث يستخدم في إكسائها البروفيلات ذات المقاطع الأفقية فلا تظهر التقسيمات الشاقولية وأيضاً في هذا النظام لا تظهر أماكن الفتح ضمن الواجهة, وتستخدم الفتحات ذات التعليق من الأعلى , وصممت أيضاً مجموعة كبيرة من الأغطية للقواطع الأفقية لتلبي رغبة المستثمرين والمحصنين على حد سواء .
ثالثاًً - نـظـام Mv
- أنظمة الواجهات التي رمز إليها MV ، وهذه الواجهات تتضمن بروفيلات ألمنيوم متطورة صممت ودرست لتحمل الحمولات والإجهادات التي يمكن أن تتعرض لها المباني بشكل كامل .
- وكما ذكرنا سابقاً فإن دراسة هذه المقاطع مع قواعد التثبيت والبراغي وغيرها يجب أن تسبق مراحل التنفيذ التي يمكن أن تتم في المكاتب المختصة البعيدة عن المشروع .
- حيث أن هذا النظام يعتمد على إنشاء هيكلي حامل للواجهات ومثبت بشكل كبير مع البيتون أو الجوانب. ثم يتم تركيب درفات الواجهة بشكل متتالي.
- وأيضاً هذا النظام لا تظهر فيه أماكن الفتح في الواجهات حيث أن الدرفات الثابتة أو المتحركة تأخذ نفس الشكل وإنما يبقى تحديد الفتح والإغلاق مرتبط بالمصمم والوظائف الخاصة للمنشأة.
- كما يمكن استخدام الحشوات الخاصة في هذه الواجهات حيث يستبدل الزجاج المضاعف والمقسى بالحشوات التي يرغب المصمم بوجودها.
- وهذا النظام يسمح للمهندسين المعماريين المصممين للواجهات بإتباع مديولات متتالية بحيث تحقق تقسيمات الواجهة توحيداً بالقياسات مما يسهل عمليات الصيانة والتركيب لاحقاً.
رابعاًً - نـظـام MvV
- نظام MvV فهو النظام المتمم للنظام السابق MV ولكن يختلف عنه بأن بروفيلات الألمنيوم رغم وجودها بشكل كبير إنشائياً وتصميمياً لا تظهر على الواجهة الخارجية مطلقاً ويعتمد هذا النظام على لصق الزجاج على بروفيل ألمنيوم(شاشة) خاص يركب كما بينا سابقاً على الإنشاء الهيكلي الحامل للواجهة والمثبت بالبيتون ثم تركب الدرف المتحركة أو الثابتة على هذا الهيكل بالطريقة المماثلة للنظام السابق.
- إن تنفيذ هذه الأنظمة كما بينا هو بسيط وسهل من حيث التنفيذ ولكنه يحتاج الى ما يلي :
- دراسات متخصصة قبل إعطاء الأمر بالتنفيذ
- دراسة المقاطع الهيكلية للواجهة ومدى تحملها وطرق تثبيتها , وقياس براغي التثبيت ونوعيتها
- دراسة مواد لصق الزجاج والجوان الإنشائي السيلكوني
- وكمية المواد اللاصقة لكل درفة على حدى, وهذا عادة لا تعطى إلا من شركات متخصصة في هذه الأعمال ويجب الحصول على شهادة من هذه الشركة ضمان للسيلكون المستخدم والجوان اللاصق لمدة لا تقل عن
( 10) سنوات.
- ونشير إلى ملاحظة هامة في تصميم هذه الواجهات بأنه قد أعدت جداول خاصة تبين الأبعاد المسموح بها استخدام كل من المقاطع المطلوبة لهذه الواجهات وطرق تجميعها, ومعالجة كل المشاكل التي يعترض المصممين والمنفذين
- ولم تتوقف عند هذا التطور الكبير الذي حصل, وإنما تم تطوير أنماط أخرى من الإكساءات للواجهات بحيث تلبي المعطيات الحديثة لإنشاء المباني من حيث إمكانية تصنيع كافة أجزاء الواجهات في الورشات البعيدة , ثم إجراء عمليات التركيب خلال أوقات صغيرة لكل الواجهات التي تم تحضيرها مسبقا .
- مجمل هذه المصاعب إذا اعتبرت نجدها سهلة عندما نرى الواجهات المنفذة بهذا النظام حيث الأناقة الجمالية.
واخيرا فأنني أعتقد أن كل المهندسين هم المسؤولون عن تحريك و تطوير استخدام الألمنيوم في يلادنا بما يقدموه من تصاميم للأبنية خصوصاً بعد أن توفرت لديهم المواد اللأزمة لإبراز مهاراتهم و مواهبهم في جعل بلدهم سورية من أجمل البلاد .
تقبلوا تحياتي
- ساد في الماضي استخدم التيوبات مع بروفيلات النوافذ في عمل إكساء المباني بالألمنيوم والزجاج ، مما أدى إلى تشويه الواجهات وإعطائها مظهراً غير مقبول أحياناً لكون هذه البروفيلات لم تصمم لمثل هذه الاستخدامات فكانوا كثيراً ما يعمدون إلى تصغير الفتحات وزيادة كميات الألمنيوم وغيرها .
- إن التطوير الحقيقي الكبير الذي حصل في إنتاج البروفيلات الخاصة بالواجهات المستمرة حيث طورت أنماط عديدة من هذه البروفيلات التي صممت لمثل هذه الإكساءات .
أنظمة الواجهات المستمرة:
- إن وجود البروفيلات الخاصة بالواجهات المستمرة أدى إلى تطور كبير وواسع في إفساح المجال للمهندسين المعماريين لإيجاد الحلول المعمارية التي كانوا يبحثون عنها ولإعطاء المباني مسحه جمالية غاية في الدقة والأناقة والمتانة.
- إن هذه الأنظمة صممت لتخدم جميع المعطيات المطلوبة في التصميمات المعمارية حيث يمكن بعد تحديد الحمولات التي تتعرض لها عناصر الواجهة إضافة بروفيلات خاصة للتدعيم أو إضافة تدعيم معدني وغير ذلك مما يؤمن لكافة المهندسين تحقيق الوظيفة والشكل المطلوبين.
أنظمة الواجهات المستمرة:
- و النظام الأول الذي استخدم هو نظام سمي بـ MC يتضمن مجموعة من البروفيلات الخاصة ذات عرض /52/ ملم لتعطي المباني جمالية حيث صممت هذه البروفيلات لتكون سهلة في التنفيذ وتغطي الحمولات المطلوبة.
أنظمة الواجهات المستمرة:
- كما أن هذه البروفيلات تسمح لنا (وبإضافة بسيطة من البروفيلات الأخرى ) بعمل فتحات في أي أجزائها وبأشكال عديدة وفق الرغبة المطلوبة ( فتح أسبانيول- فتح قلاب - فتح محوري )
- هذا في الواجهات أما في الأسقف فإن أنظمة MC ذات عرض / 52 / ملم أعطت لكافة المصممين الحرية الكبيرة في الاختيار لإغلاق الفتحات السماوية وتأمين الإنارة والتهوية المطلوبة في أوسع مجالاتها وأشكالها.
- ترتكز طريقة دراسة الواجهات المستمرة على :
1 - حساب الحمولات التي تتعرض لها العناصر الشاقولية المكونة للواجهات أو الأسقف مع الاعتماد الكامل على التصميم المطلوب للواجهة
2 - وتحديد قواعد التثبيت الحاملة للدعمات الشاقولية حيث لا بد من دراسة هذه القواعد مع براغي التثبيت (أقطارها وأطوالها و نوعية الأسافين وغيرها )
3 - كذلك اختيار الحلول الإنشائية الملائمة لتقسيمات الواجهة ودراسة المقاطع التي يمكن استخدامها مع المحافظة على الشكل المعماري المطلوب.
- كما وتمتاز هذه البروفيلات بسهولة التنفيذ وإمكانية استخدام الزجاج المضاعف والمفرد على حد سواء وكذلك استخدام الحشوات المطلوبة في أماكن الإغلاق من الواجهات أو الأسقف.
- في هذا النظام نجد أنه عند عمل فتحات ضمن الواجهات نضيف بروفيلات محيطية ودرفات متحركة مما يظهر أماكن وجود هذه الفتحات .
- و للتخلص من هذه المشكلة فقد أوجدت الأنظمة التالية :
أولاً - نـظـام MCR
- والذي يعتمد في دراسته وإنشائه على نفس الطريقة المذكورة سابقاً لكن يمكن تنفيذ فتحات ضمن الواجهات وبشكل مخفي بحيث لا تظهر أماكن هذه الفتحات على الواجهة باضافة مجموعة من البروفيلات الخاصة .
أنظمة الواجهات المستمرة:
- إن هذا الحدث المتطور أدى إلى زيادة انتشار استخدام بروفيلات MCR وأعطى لكافة المصممين الحرية الكبيرة في تطوير الدراسات المعمارية للواجهات وحركة الفتح المعلقة من الأعلى بزاوية للخارج 30 هي أمر جيد وفر الحماية من تسرب مياه الأمطار وأمن طريقة سهلة لتصريفها.
- و هذه البروفيلات أيضاً تعطي للمهندسين المعماريين الإمكانيات الكبيرة المطلوبة بالدراسات للواجهات من حيث الأبعاد والتثبيت وتحديد أماكن الفتح والإغلاق ومعالجة الفراغات بشكل كبير.
ثانياًً - نـظـام McH
- ويستخدم لمعالجة المباني ذات الارتفاعات العالية والأبعاد الصغيرة نسبياً بحيث يستخدم في إكسائها البروفيلات ذات المقاطع الأفقية فلا تظهر التقسيمات الشاقولية وأيضاً في هذا النظام لا تظهر أماكن الفتح ضمن الواجهة, وتستخدم الفتحات ذات التعليق من الأعلى , وصممت أيضاً مجموعة كبيرة من الأغطية للقواطع الأفقية لتلبي رغبة المستثمرين والمحصنين على حد سواء .
ثالثاًً - نـظـام Mv
- أنظمة الواجهات التي رمز إليها MV ، وهذه الواجهات تتضمن بروفيلات ألمنيوم متطورة صممت ودرست لتحمل الحمولات والإجهادات التي يمكن أن تتعرض لها المباني بشكل كامل .
- وكما ذكرنا سابقاً فإن دراسة هذه المقاطع مع قواعد التثبيت والبراغي وغيرها يجب أن تسبق مراحل التنفيذ التي يمكن أن تتم في المكاتب المختصة البعيدة عن المشروع .
- حيث أن هذا النظام يعتمد على إنشاء هيكلي حامل للواجهات ومثبت بشكل كبير مع البيتون أو الجوانب. ثم يتم تركيب درفات الواجهة بشكل متتالي.
- وأيضاً هذا النظام لا تظهر فيه أماكن الفتح في الواجهات حيث أن الدرفات الثابتة أو المتحركة تأخذ نفس الشكل وإنما يبقى تحديد الفتح والإغلاق مرتبط بالمصمم والوظائف الخاصة للمنشأة.
- كما يمكن استخدام الحشوات الخاصة في هذه الواجهات حيث يستبدل الزجاج المضاعف والمقسى بالحشوات التي يرغب المصمم بوجودها.
- وهذا النظام يسمح للمهندسين المعماريين المصممين للواجهات بإتباع مديولات متتالية بحيث تحقق تقسيمات الواجهة توحيداً بالقياسات مما يسهل عمليات الصيانة والتركيب لاحقاً.
رابعاًً - نـظـام MvV
- نظام MvV فهو النظام المتمم للنظام السابق MV ولكن يختلف عنه بأن بروفيلات الألمنيوم رغم وجودها بشكل كبير إنشائياً وتصميمياً لا تظهر على الواجهة الخارجية مطلقاً ويعتمد هذا النظام على لصق الزجاج على بروفيل ألمنيوم(شاشة) خاص يركب كما بينا سابقاً على الإنشاء الهيكلي الحامل للواجهة والمثبت بالبيتون ثم تركب الدرف المتحركة أو الثابتة على هذا الهيكل بالطريقة المماثلة للنظام السابق.
- إن تنفيذ هذه الأنظمة كما بينا هو بسيط وسهل من حيث التنفيذ ولكنه يحتاج الى ما يلي :
- دراسات متخصصة قبل إعطاء الأمر بالتنفيذ
- دراسة المقاطع الهيكلية للواجهة ومدى تحملها وطرق تثبيتها , وقياس براغي التثبيت ونوعيتها
- دراسة مواد لصق الزجاج والجوان الإنشائي السيلكوني
- وكمية المواد اللاصقة لكل درفة على حدى, وهذا عادة لا تعطى إلا من شركات متخصصة في هذه الأعمال ويجب الحصول على شهادة من هذه الشركة ضمان للسيلكون المستخدم والجوان اللاصق لمدة لا تقل عن
( 10) سنوات.
- ونشير إلى ملاحظة هامة في تصميم هذه الواجهات بأنه قد أعدت جداول خاصة تبين الأبعاد المسموح بها استخدام كل من المقاطع المطلوبة لهذه الواجهات وطرق تجميعها, ومعالجة كل المشاكل التي يعترض المصممين والمنفذين
- ولم تتوقف عند هذا التطور الكبير الذي حصل, وإنما تم تطوير أنماط أخرى من الإكساءات للواجهات بحيث تلبي المعطيات الحديثة لإنشاء المباني من حيث إمكانية تصنيع كافة أجزاء الواجهات في الورشات البعيدة , ثم إجراء عمليات التركيب خلال أوقات صغيرة لكل الواجهات التي تم تحضيرها مسبقا .
- مجمل هذه المصاعب إذا اعتبرت نجدها سهلة عندما نرى الواجهات المنفذة بهذا النظام حيث الأناقة الجمالية.
واخيرا فأنني أعتقد أن كل المهندسين هم المسؤولون عن تحريك و تطوير استخدام الألمنيوم في يلادنا بما يقدموه من تصاميم للأبنية خصوصاً بعد أن توفرت لديهم المواد اللأزمة لإبراز مهاراتهم و مواهبهم في جعل بلدهم سورية من أجمل البلاد .
تقبلوا تحياتي
